جامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم الإنسانية و الأدبية2356-996425120190101البناء الفني للقصة عند إبراهيم ناجي "دراسة تحليلية نقدية"571044397110.21608/jfehls.2019.43971ARأحمد سعيد بکر محمودسعيد بکر محمودکلية التربية جامعة عين شمسJournal Article20190805<strong> </strong>تهدف هذه الدراسة إلى إبراز عناصر البناء الفني لإبراهيم ناجي فى مجموعته القصصية " أدرکني يا دکتور "، والتى تضمنت عشرين قصة قصيرة بإلاضافة إلى ثلاث قصص مرفقة براوية زازا، وتعتمد هذه الدراسة على تحليل ونقد تلک القصص ؛ لتلقي الضوء على بعض الجوانب الفنية فى کل قصة من القصص المختارة، ونرى قدرة إبراهيم ناجي على حسن توظيف عناصر البناء الفني فى تلک القصص، التى استطاع أن يوظفها بشکل جيد إلا فى قليل منها حيث لم ترق إلى فن القصة القصيرة ، ويمکن أن نطلق عليها "حکاية " ، مثل قصة" مجاهد عربي وزوجته " فى حين إن کثيرًا من القصص قد ارتقت إلى فن القصة باکتمال عناصرها ، وتماسکها وحسن نسجها ، من خلال حسن توظيف الحدث ، وقدرته الجيدة على انتقاء الشخصيات ، التى تناسب هذا الحدث فى ظل مکان وزمان ملائم لظروف وتداعيات القصة ، مع إجادته فى بعض القصص فى استخدام عنصر الحبکة ، الذى يضفي على العمل نوعًا من التشويق والإثارة ، وإن کانت بعض القصص تفتقر إلى هذا العنصر. https://jfehls.journals.ekb.eg/article_43971_2d4c47a6daffdd771d83008b41122252.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم الإنسانية و الأدبية2356-996425120190101قصة مدينتين: القاهرة وسان فرانسيسکو في رواية أمريکانلي لصنع الله إبراهيم دراسة مقارنة15534397210.21608/jfehls.2019.43972ARسعاد أمين محمد السيدأمين محمد السيدقسم اللغة العربية-کلية الألسن-جامعة عين شمسJournal Article20190805تنتمي الدراسة إلى مجال من مجالات الأدب المقارن وهو" الصورولوجيا " أي الصورة الأدبية .
تتناول الدراسة عناصر بناء الصورة الأدبية من خلال المقارنة بين مدينتي القاهرة وسان فرانسيسکو؛ النشأة و التطور ، التي کانت أحد المحاور الرئيسة في رواية "أمريکانلي" للکاتب الروائي صنع الله إبراهيم . تکشف الرواية صورة کل من المدينتين دون مواربة أو تزييف ، مما يضفي بعدا واقعيا متناغما و البعد الروائي .
يکشف النص الروائي "أمريکانلي " -في نبرة يطغى عليها الهدء بعيدا عن التعصب و الانفعال –الحضور القوي للذات أمام الآخر ، في مکاشفة تفصل تلک العلاقة ، وتضعها في إطارها الصحيح .
قد يتبادر لذهن المتلقي صعوبة المقارنة بين المدينتين ، بيد أن القراءة المقارنة تکشف لنا مظاهر التلاقي بين المدينتين وکذلک نقاط التباعد .
استطاع الکاتب الروائي صنع الله إبراهيم تصوير ملامح کل من القاهرة وسان فرانسيسکو بصورة تبدو مقنعة في کثير من عناصرها ؛ کالنشأة والتطور ، تلک العناصر التي جعلت کلتيهما واحدة من کبريات المدن في العالم رغم ما أصابهما من کوارث طبيعية ، وجيوش استعمارية ، خلفت المدينتين أکثر صلابة وقوة ، مثل طائر العنقاء ذا الجذور المصرية والمرسوم على علم سان فرانسيسکو .
الرواية واحدة في سلسلة من الروايات الکاشفة للصدام الحضاري بين الشرق والغرب ، الداعمة للتوجه الحضاري جهة الغرب من أجل الأخذ برکب التطور الحضاري .https://jfehls.journals.ekb.eg/article_43972_c94a8ccf4e8ff01fe6875bee0c28d558.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم الإنسانية و الأدبية2356-996425120190101اتِّجاهاتُ الشَّبَابِ المِصْرِيِّ نحوَ الهِجْرَةِ الدولِيَّة دِرَاسَةٌ مَيْدَانِيّةٌ ونَظَريةٌ في ضَوءِ النَّماذِجِ النَّظريَّةِ المُفَسِّرَةِ للهِجْرةِ الدوليَّة1072094397310.21608/jfehls.2019.43973ARسهير صفوت عبد الجيدصفوت عبد الجيدأستاذ علم الاجتماع المساعد – کلية التربية – جامعة عين شمسJournal Article20190805وفق منهج المسح الاجتماعي بالعينة هدفت الدراسة استکشافُ خطيَّةِ العلاقةِ بين فروقُ الأجورِ وتدنِّي البنيةِ الاجتماعيةِواتجاه الشبابِ نحو الهجرةِ الدولية.
وتشکلت إشکالية الدراسة في التساؤل الرئيس التالي :-: ماهي اتجاهاتُ الشَّبابِ المصريِّ نحو الهجرةِ الدّولية، ومَا هيَ الأسبابُ الدَّافعةُ إلى ذلک، وکيفَ يُمکنُ الحدُّ من الهجرَةِ بنوْعيْهَا القانونيّة وغير القانونية؟ واستند إل العديد من الفروض منها : ينصُّ الفرْضُ الصِّفريُّ المُناظِرُ للفرضِ الأوَّل على: لايوجدُ اتجاهٌ لدى أَفْرادِ عيِّنَةِ الدِّراسةِ نحو الهجرة الدولية.
<strong>وتوصلت إلي أهم النتائج:</strong>
أن اتجاه الشَّبابِ نحوَ الهجرةِ إيجابيٌ کما يشير توزيعُ العيِّنة من الشباب وفقًا لدرجة اتجاه الشَّباب نحو الهجرة، حيث تراوحتْ قيمتُه بين 26 کحد أدنى، 57 کحد أقصى، کما بلغت قيمة المتوسط الحسابي 00 . 41 تقريباً،وانحراف معياري بلغت قيمته نحو 8.81. يتَّضح مما سبقَ أنَّ الفرقَ بين القيمةِ الأقلَّ والقيمةِ الأکبرَ يدعمُ مسألةَ تنوُّعِ واختلافِ الاتجاهات بين الشباب نحوَ الهجرةِ المشروعة وغير المشروعة، ، حيث تبيَّنَ أن أکثرَ من نصف العيِّنة اتجاههم نحو الهجرة ايجابي 67.5%، ثم نسبة اتجاهٍ محايدٍ 7.5%، بينما مثَّل الاتجاه السلبي نسبة 25% والذي يمکن إحالته إلى کون هذه النسبة من المتزوجين.https://jfehls.journals.ekb.eg/article_43973_d6979a20982868134149fada259c35a9.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم الإنسانية و الأدبية2356-996425120190101التوجه نحو لامرکزية الخدمة في التجمعات الحضرية الکبرى النادي الأهلي نموذجًا2112604397410.21608/jfehls.2019.43974ARناجا عبد الحميد ابو النيلعبد الحميد ابو النيلأستاذ الجغرافيا البشرية المساعد
کلية الآداب – جامعة عين شمسJournal Article20190805تدور اشکالية البحث حول تحديات التوسع داخل الموضع المختنق لمقر النادى الأهلى بالزمالک بجوار مؤسسات تنافسية واستحالة توفير أراضى جديدة للوفاء بخدمات الحجم المتزايد للعضوية وحوافز التطوير التى تتطلبها إنجازات النادى. لذا استهدف البحث الوقوف على امکانات التوسع لمقر النادى بالجزيرة، وتحديد نطاق (اقليم نفوذ) الخدمة، وابراز السلبيات المرکزية للموقع وأثره فى تحجيم نطاق الخدمة للنادى مع امکانية التطوير.
ومن خلال البحث أمکن التميز بين مرحلتين<strong> أولهما</strong>: مرکزية الخدمة وامتدت من (1907/1993) <strong>ثانيهما</strong> : مرحلة لا مرکزية الخدمة والتى بدأت منذ (1993) بإنشاء فروع جديدة للنادى الأهلى على أطراف القاهرة الکبرى والتجمعات الحضرية الجديدة.
وأخيرا يوصى بفتح فروع جديدة فى التجمعات الهامشية (الأقل غنى) على المحور الشمالى الجنوبى للقاهرة الکبرى لتخفيف ضغوط الخدمة على المقر المرکزى للخدمة بالزمالک. کما لوحظ ترکز التوسع بالفروع الجديدة فى التجمعات التنموية على المحور الشمالى الشرقى – الجنوبى الغربى.https://jfehls.journals.ekb.eg/article_43974_665ced69233807315a1574c531d8bf12.pdf